مسلسل زهرة الشر 4-6 | سيون هي قاتل و لا إيش يا جماعة ؟

 




حلقة 4

 

بنهاية الحلقة الثالثة صارت جريمة بنفس أسلوب دو مين سوك لذا اشتبهوا ان ابنه هو منفذها ،الحلقة 4 مع فتح التحقيق ظهر أن له أخت كبيرة. المفاجئة أنها......بنفس عمر جي وون.


 


 يعني المفروض هي ما تناديه " اوبا " وهو المفروض يناديها " نونا " 😂.

 

" انا لم أرى عزيزي هيون سو منذ 18 سنة "


هذا ما قالته الأخت التي بسبب أخيها اضطرت للعيش مع مضايقة الصحافة واستجواب الشرطة على مدى تلك الأعوام ، اليس من الغير المنطقي أن تناديه بعزيزي؟ بدلاً من أن تحمل الضغينة تجاهه بسبب ما مرت به؟

 

طبعا التحقيق هذا ما أثمر بفائدة لكن عجوز ملقوفة من مسقط رأس هيون سو اتصلت على الشرطة قائلة: تعرفون هيون سوسو الذي لم تعرفوا له أرض ولا سماء طيلة 18 سنه، عندي له صورة من 5 سنوات؟


(لم يعرف له أرض ولا سماء: لم يعرف مكانه)


ليت العجوز أكملت تقشير بصلها بصمت، طبعا مين سيذهب لأخذ الصورة؟ وون جي 😰

 

هيون سو ذهب مسرعاً للحصول على الصورة قبلها؛ بسبب ذلك توضح لنا ما كان أهل القرية يفعلون بهيون سو ذو 18 سنة من جلسات طرد الأرواح، و هي عبارة عن رمي حجارة على ظهره و الدوران حوله مع قرع الطبول. مَنْ المفترض يعتبر ممسوس هو أم أهل القرية المتخلفين؟

 

الاحداث لم تتوقف عن خلع قلبي، فعند وصول هيون سو لبيت العجوز اتضح وجود مقنع قد أخذ الصورة. من هو المقنع؟ هو زوج آخر ضحية لدو مين سوك، الضحية التي لم تتوصل الشرطة لمكان جثتها.


(لهجة عامية) يا ذا الدو مين سوك، مو كافي الولد فيوزاته ضاربه من سبايبه و الحين يتأذى بسبب جرائمه .

 

هل نسيتم وون جي كانت قادمة لأخذ الصورة أيضاً. أتت لترى أحدهم يفر هارباً فلحقته حتى دخلت لمستودع مظلم وتضاربت معه.من الهارب؟ 

🥁🥁🥁

هيون سو، وفي أثناء محاولته للهرب منها وحمايتها بنفس الوقت سقطت على ظهره معدات معدنية وساعته المهداة من قِبَلها.

·  

 



ما استغربته هو معاملة الأم لهيون سو كابنها الحقيقي !


انتهت الحلقة بإيجاد وون جي لساعة هيون سو، أيضاً جميعنا بدأنا الشك بكون هيون سو قاتل.


 

حلقة ٥

 

في خِضم ملاحقة المجرم والتوتر المصاحب لمعرفة هويته تظهر تلك الهدية التي قضت ساعات بالتفكير بها ،ثم شراءها وحفر اسم من شاركته حزنها وفرحها . 

هل تسلم الساعة للتحقيق الجنائي؟ لا فلتتريث ما تراه الان يمتلك أكثر من تفسير والأولوية للامساك بذلك المجرم.


لكن في طريقها للقبض على المجرم تفاقم حجم الشك بكثرة أسئلة من بجانبها.صاحبة النزل تقول أن من أخذ كرهينة هو زوجها، هذا جعل الارتياب يطغى على الشك فركنت كل تلك الشكوك في زاوية وسابقت الزمن لإنقاذه من يدين ذلك المجرم.

 


ننتقل الان لهيون سو الذي يحتاج كورس " كيف تتصرف عندما تُختطف لتضمن نجاتك "


(لهجة عامية) هيون سو يا بابا ركز معي أنت المربوطة يدينك و رجليك ،ليس من يمسك السكين عند حلقك، لذا لا تستفزه أكثر " هل أُشعرك بالغيرة، لدي منزل بطابقين في سيول " مو وقت الهياط بعض من المنطقية تكفى لا تجيب آخرتك بنفسك، المعاتيه مشكلة و ربي.





آخر ضحية لدو مين سوك كانت تمتلك علاقة مفاتيح منحوت عليها رسمة سمكة قبل أن تُقتل، هل أنتم معي؟

معلومة 1: أخت هيون سو أعطت تلك التعليقة لهيون سو بعد وفاة الاب. 

معلومة 2: الأب والأبن بيوم الاختطاف كان عندهم حجة غياب، ذلك يعني أن دو مين سوك لم ينفذ عمليات القتل لوحده ويمكن ان تكون الأخت هي تلك الشريكة.



"لأول مرة أعتقد أنكِ ما كان يجب أن تقابليني أبدا. أنا أعلم أخيراً ما يعنيه ذلك، أنا آسف "

 

ما قرأتموه يعتبر من الغزل المثير للبكاء لدرجة انتفاخ العين لضعف حجمها.


 


| من تكون وون جي بالنسبة لهيون سو؟


هو لم يعتاد إصرار شخص على التواجد بحياته فأهل قريته وأصدقائه ينفرون منه ويتجنبونه.

هو لا يفهم لما هي تستمر بملاحقته على الرغم من اخبارها عن خلو تصرفاته وتفكيره من الطبيعي المتعارف عليه ، بسبب ذلك لا ينفك الآخرون عن توجيه أصابع الاتهام إليه.



بالمختصر هي لغز التواجد حوله أمان يحميه من مخاوفه.

 

 | فاصل لطيف: انا لا أعلق فقط على أحداث مسلسلات بل أيضا أكتب مراجعات لكتب ومقالات جميلة، يمكنك تصفحها من القائمة بالأعلى |

 

حلقة ٦

 

 تعريف العلكة اللاصقة بالشعر هو الصحفي. يقف لك بالبلعوم حتى تعطيه المعلومة التي يريدها.

 

بيك هي صدم هيون سو، لكون هيون سو مطارد طلب عدم أخذه للمشفى. بناءً على ذلك أعتقد أن أب بيك هي -يعمل كطبيب- هو من عالج هيون سو، لكن يبقى سبب عيش هيون سو بهوية بيك هي مجهول.

 

| أب بيك هي

 

هذَا الشيبة جعل مستوى القهر يصل للعلالي، كيف بالبداية كان يتمنى أن يُقبض على هيون سو وبعد ذلك طالبه بقتل راعي التاكسي. (لهجة عامية) روح عسى حواجبك تتساقط مع شعرك يا عجوز قريح.

 

بلهجة مصرية انبهكم: علبة مناديل، غرفة هاديه وأقروا معايا

 

 


هو استيقظ وأوهمه عقله بانكشاف ماضيه، بلا تفكير وقف على قدميه قاصداً الهرب قبل أن يُقبض عليه، لكن عند اقترابه من المخرج ظهرت له زوجته ، فتراجع للوراء خطوة.

 

هي عانقته أولاً، لأن الشكوك التي أفسدت راحة بالها لم يفوق صوتها ما يحمله قلبها تجاهه. عشرة أيام كانت كالجحيم لم تستطع حتى أن تذهب لمنزلها طيلة غيبوبته، كان يرقد دون حركة أو تغيير طفيف يمكن أن يطمئن قلبها المثخن بالقلق.

 

بعد اطمئنان قلبها ارتفع صوت تلك الشكوك، لماذا وجِدت ساعته بالمخزن الذي تعاركت به مع الهارب؟

لماذا ذهب مع الصحفي الذي تشاجر بلقائه الأول معه؟

لماذا عذبه صاحب التاكسي بدلاً من قتله مباشرةً؟

 

"التعذيب أكثر اجراء صارم متبع للحصول على إجابة " 

 

انحصرت بين مبادئها كمحققه وبين مشاعرها كزوجة، بعد ذلك ثارت أمامه: " لن تعرف أبداً كيف كانت الايام العشرة الماضية معذبه بالنسبة لي "

 

لم يعلم كم هو مدمر احتمال أن تلك اليد التي ربتت على ظهرها بعناق وإمساكها يملئ قلبها دفئ، ملطخة بالدماء. لم يعلم كم هو مخيف احتمال فقدانه للأبد وبقاءها وحيدة دونه. 

 

" لنتحدث، سأجلس فحسب واستمع " كان رده على ثورتها، طريقته الوحيدة لفهمها هو أن تفرغ ما تخفيه. لم يعلم أنه وضع حبل المشنقة بنفسه منذ زمن عندما هلوس بهويته الحقيقية.

 

هي محققة ذات صيت ولن تصدق قول هذا وذاك، تؤمن فقط بما تراه هي بعينها.



أسعد كثيراً برؤية تعليقاتكم بالأسفل هنا أو في حسابات التواصل للمدونة. إذا أعجبتك التدوينة شاركها وأرفق حساب المدونة، فذلك يشجعني بالاستمرار في التدوين. 

 

 


أحدث أقدم

نموذج الاتصال